Thursday, May 22, 2008

تكنولوبيا الله ورسوله


السعودية تكفر بتكنولوجيا الله ورسوله
وتؤمن بتكنولوجيا الغرب الكافر


سئمت مشخخة آل سعود وعلى رأسها خدام الخرمين الشريفيين من عدم جدوى صلوات الاستسقاء المتكررة والتى لا تأتى بأى نتيجة على الاطلاق، فقررت الاستعانة بتكنولوجيا الغرب الكافر مضطرة لاعلان انتصار آيات العلم البينات على آيات الجهل والتخلف التى تروجها منذ ما يزيد عن 1400 عام

اليوم اصبحت ايات مثل:إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ. مثيرة للضحك والسخرية مهما حاولوا تحريفها وتفسيرها بما يخالف معناها الذى روج له منذ بدء الاسلام حتى ظهور فئة تجار التحريف والتزييف والتلفيق والتوفيق مؤخرا، امثال زغلول الفشار ومحمد شطارة وغيرهم ممن يبيعون الوهم العلمى للقرآن والسنة ويقتاتون من الاتجار بطب ابوال والبان البعير والعلاج بالقرآن الدميم


فهم آل سعود اخيرا انه لا فائدة من صلاة الاستسقاء التى تعد لدى الاسلام والمسلمين سنة مؤكدة عن نبى الجهل والتخلف ويعتمد عليها عند الحاجة إلى الماء، كما ورد فى حديث عائشة عندما شكا الناس إلى محمد ابن امنة قُحُوط المطر اى احتباسه

الطريف الذى لا يعلمه عامة المسلمين ان صلاة الاستسقاء لها آداب، وأحكام، ومشروعيات تخص الخروج اليها او الدعاء لها، وانها يجب ان تكون جهرية اى مسموعة ولها طقوس كتحويل الرداء! بإختصار شديد، صلاة الاستسقاء تكنولوجيا محمدية كتبت فيها النصوص والمراجع التى تناقشها من جميع النواحى الفقهية والشرعية! ومع ذلك.. نجد ان الواقع المؤسف يؤكد.. انها.. مضيعة للوقت! لانه لا جدوى منها على الاطلاق

ربما لهذا كفرت بها السعودية واعلنت ايمانها بجدوى تكنولوجيا الغرب الكافر فقررت تطبيقها، كما اعلنت يوم الثلاثاء الماضى الموافق 20 مايو نيتها لتمويل مشروع لاستمطار السحب بواسطة المدافع الارضية، وكشفت صحيفة الوطن ان خدام الخرمين فى انتظار من يقرأ له مذكرة تقدم بها المركز الوطنى للارصاد للحصول على موافقتة لتنفيذ مشروع الاستمطار فى تبوك والجوف وحفر الباطن بسبب فشل صلوات الاستسقاء فى تحقيق اى نتائج ايجابية

الاستمطار يتلخص فى رش السحب المستهدفة بمادة «أيو ديد الفضة» التى لها نفس شكل بلورات الثلج تقريبا فيلتصق بها بخار الماء الذى تحمله السحب ويتجمد، وكلما زاد معدل التلاصق الذى يتم فى درجة اقل من الصفر يبدأ تكون ورد الجليد، وبفعل تجمد الماء تتولد طاقة حرارية تتسبب فى نشوء عملية تبخير مركز يزيد من كثافة بخار الماء الملتصق بأيو ديد الفضة فتزيد من ثقل ورد الجليد، وهنا يبدأ السحاب المستهدف بقذائف «أيو ديد الفضة» وكلوريد الكالسيوم وكلوريد البوتاسيوم فى طرد كميات هائلة من الصقيع الثقيل المتجمد الذى يتحول الى مطر كثيف اثناء سقوطه، وتزيد كثافة المطر بهذه التقنية كثيرا عن نسبة الـ 10% التى غالبا ما تقذفها السحب فى صورة مطر او جليد، شكرا لتكنولوجيا الغرب الكافر

اليوم.. وخلافا لمعتقدات الجاهل محمد واتباعه، استطاع الانسان ان يعلم ويقرر ان شاء.. ما فى الارحام، وكيف ينزل الغيث، ولو شاء.. لاعلن قيام الساعة بالثانية والدقيقة وفجر كوكب الارض وما عليه بضغطة زر




4 comments:

Sit Zubaida said...

It is amazing how religions share the same crap, here is the Christian rain prayer:

Prayer for Rain
Farmers and gardeners alike all have to pray for rain periodically.

This prayer can be said in conjunction with the novena to St. Isidore.

O God, in Whom we live and move, and have our being, grant us rain, in due abundance, that, being sufficiently helped with temporal, we may the more confidently seek after eternal gifts. Through Christ, our Lord. Amen.

Anonymous said...

ماهو النبي محمد مخلاش طبخه فى اليهودية والمسيحية ألا ما غرف منها وسبك فى الاسلام!!!

Anonymous said...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه رسالة خاصة ليست للنشر
نكنييف الملحد جرب الصلاة مرة وانت تشعر بالطمأنينة والسكينة لاني واثق انك لم تصلي وربما يتقبل الله منك ويجزيك بالهداية
ربنا يهديك الي طريق الصواب وترجع لدينك وتدفع عنه الشبهات وتكف عن مهاجمته
وبإمكاننا مساعدتك على العودة للايمان ان راجعت نفسك

Hossam said...

عبد اللازق

انا لا للبيع ولا للشراء يا روح امك
لا اموال وكنوز الارض ولا حسنات وموامس جنة صنمك تغرينى

لو كان مبارك عنده ذرة ضمير كان امتنع عن تحريكم زى الارجوزات علشان يضغط على اسرائيل واميركا بيكم، وكان لمكم من الشوارع والحوارى ورماكم فى الصحراء تزرعوها بصلاة الاستسقاء وتفرجونا الهكم يا مرتزقة يا خونة يا حثالة هيبعتلكم المنّ والسلوى وينزل عليكم غيثه من السماء ولا هيسيبكم تموتوا من الجوع والجفاف

انتم سبب نكبة مصر يا مأجوريين
ملعون دينك وملعون ربك وملعون نبيك وقرآنه وموامس جناته يا عرب