Friday, February 02, 2007

خرافات الوحى


الاعتقاد بالخرافات سمة من اهم سمات الاسلام والمسلمين، فمثلما كان نبى الاسلام فى الماضى يروج للخرافات وينشر بين الاغبياء والجاهلين من امثاله الخزعبلات والتهيؤات والضلالات التى كانت تعتريه على انها حقائق ومعجزات، نجد اتباعه الاغبياء غارقين ليس فقط فى الاعتقاد بخرافاته بل فى الدفاع عنها واستخدام نفس اسلوب نبيهم الغبى الحقير فى الترويج لامراضهم وتهيؤاتهم وخيالهم المريض، فنجد الاغبياء من اتباعه المرضى المغيبين يصرون على انى مسيحى متعصب، او عميل لمخابرات الصهاينة والامريكيين! بل والادهى ان غبى منهم يبدو انه مصاب بالوسواس القهرى الى حد تصور ان شهرته وصلت الى السي اى ايه لمجرد انه سبنى فى مدونته العبيطة وان السي اى ايه تتجسس عليه وعلى مدونته ومدونات المصريين


خيال مريض وغباء مستحكم. يرفضون الاعتقاد ان مسلم لدية القدرة على ترك دينه عندما يكتشف قذارة وغباء وحقارة ودموية هذا الدين، يصعب على هؤلاء الاغبياء تصديق ان مسلم قادر على الانفلات من دينه الحقير وتطهير فكره وحياته من قذارة محمد ودين محمد وخراء محمد وامراض محمد العقلية وخرافاته المثيرة للسخرية، عجبت لامر هؤلاء الاغبياء! لم اجد مسلم واحد يعلق او يدافع عن معتقداته بعقله او يحاول الرد على التساؤلات التى اطرحها بطريقة توحى انه يفكر! بالعكس مرضى يدافعون عن مريض من عجينتهم وصنفهم القذر، اغبياء جاهلين بدينهم، فاقدين للقدرة على التفكير والتمييز، تابعين مغيبين كالبهائم كل ما يقوون عليه هو العواء كالكلاب وتكييل الاتهامات والتأمر، ونشر ردود مفبركة وموقعة بإسم نكنييف هنا وهناك معتقدين انهم بذلك يحققون نصرا مبينا يستحقون عليه دخول جنة الاعرابى العبيط الذى اغوى اسلافهم بجنونه وجهله وغبائه... الاعرابى العبيط محمد ابن امنه

عرب ومسلمى اليوم لا يختلفون كثيرا عن عرب ومسلمى عهد محمد، والحقيقة هى ان الفكر الهمجى الجاهلى للعرب بكل ما يحويه من تبعيه واكراه على الاعتقاد بالخرافات والدفاع عن تلك المعتقدات الغبية هى جزء من التركيبة النفسية للمسلم، وعندما يصعب عليه الانفلات من تأثيرها على عقله يلجأ الى وسائل دفاعية بدائية ليطمئن نفسه كأن يقول: كاتب هذا الكلام لا يمكن أن يكون مسلم او كان مسلم. وذلك لان عقله عاجز عن استيعاب فكرة ان دينه اكذوبه ونبيه نصاب وكاذب وافاق وأن الإله الذى يعبده وثن لا يستحق العبادة، يعز على هذا المسلم المتخلف ان تمس معتقداته من قريب او بعيد، وكيف لا يدافع عنها وقد وعده نبيه الحمار بجنات تشر من تحتها الانهار وتترنح فيها موامس الجنة من الحور العين فتثير شهواته الجنسية وتجعله يحلم بنساء أقل فظاظة وقذارة واكثر اثارة من البهائم ناقصات العقل والدين كما وصفهم نبيهم، المسلمات المقذذين العفنيين التى تفوح منهم رائحة العرق والافرازات المهبلية مهما حاولن اخفائها بالعطور والملابس الصحرواية، كيف يرفض هذا المسلم الغبى وعود بالحياة الابدية والطعام والشراب والنكاح والحياة دون عمل او جهد او انتاج؟ كيف يكذب نبيه ويترك وهم النعيم الابدى؟ ايهما افضل، ان يجهد عقله ويفكر ويبحث ويدقق أو يكتفى بما حشر فى دماغه؟ الواقع ان المسلم يفضل راحةالهروب من التفكير والمواجهة، ويا حبذا لو شاركه العويل مغيبين مثله حتى يكتمل الاحساس بالراحة ويتلاشى الاحساس بالهروب! فا ليعلم هؤلاء المرضى الاغبياء انى كنت مسلم، اعلنها واكررها رغم انه لا يشرفنى ان اقول انى كنت مسلم وانتميت لهذا الدين القذر من قبل، نعم كنت مسلم بالميلاد والتوارث وليس بالاعتناق، مسلم نفض عن نفسه خزعبلات الاسلام، مسلم تطهر من خراء محمد ودينه القذر، مسلم رفض جنات راعى الاغنام البدوى العربى الجاهل ولا يخشى عذاب قبر أو وثن، مسلم ادرك ان خالق الكون برئ من خرافات هذا الاعرابى العبيط المجنون

مسلم لم تقوى وعود ووعيد دينه ان تمنع عقله من البحث والتمحيص، مسلم لم يجد صعوبه فى اكتشاف كذب وجهل وخرافات دينه فقرر ان يفضح هذا الدين القذر الذى ضاع من عمرى سنوات فى الاعتقاد بصحته واتباع تعاليمه. اتعجب... ماذا يحتاج المسلم ليفهم انه مضحوك عليه؟ الا يقرأ خرافات نبيه ودينه؟ الا يضره ان كان نبيه افاق كاذب ومعتوه؟

خرافات الاعرابى راعى الاغنام محمد ابن امنه كثيرة جدا... فمثلما إدعى محمد نزول وحى من السماء، إدعى ايضا حدوث اشياء تعكس مدى الضلالات والتهيؤات التى كان يعانى منها، روايات عديدة، روايات ساذجة مثيرة للدهشة والسخرية والضحك لانها لا تحترم عقول الناس، ومع ذلك يجمع علماء الاسلام على صحة وقوع هذه الروايات! لا لانها منطقية ولكن لانها وردت بالقرآن و بكتب السيرة النبوية كما وردت مرارا فى الاحاديث الصحيحة، ومن هذه الاحاديث العجيبة والمضحكة، حديث ورد فى صحيح البخارى برقم 336 ونصه



حدثنا ‏ ‏يحيى بن بكير ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏الليث ‏ ‏عن ‏ ‏يونس ‏ ‏عن ‏ ‏ابن شهاب ‏ ‏عن ‏ ‏أنس بن مالك ‏ ‏قال كان ‏ ‏أبو ذر ‏ ‏يحدث ‏
‏أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏فرج ‏ ‏عن سقف بيتي وأنا ‏ ‏بمكة ‏ ‏فنزل ‏ ‏جبريل ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ففرج صدري ثم غسله بماء ‏ ‏زمزم ‏ ‏ثم جاء بطست من ذهب ممتلئ حكمة وإيمانا فأفرغه في صدري ثم أطبقه ثم أخذ بيدي ‏ ‏فعرج ‏ ‏بي إلى السماء الدنيا فلما جئت إلى السماء الدنيا قال ‏ ‏جبريل ‏ ‏لخازن السماء افتح قال من هذا قال هذا ‏ ‏جبريل ‏ ‏قال هل معك أحد قال نعم معي ‏ ‏محمد ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فقال أرسل إليه قال نعم فلما فتح علونا السماء الدنيا فإذا رجل قاعد على يمينه ‏ ‏أسودة ‏ ‏وعلى يساره ‏ ‏أسودة ‏ ‏إذا نظر قبل يمينه ضحك وإذا نظر قبل يساره بكى فقال مرحبا بالنبي الصالح ‏ ‏والابن الصالح قلت ‏ ‏لجبريل ‏ ‏من هذا قال هذا ‏ ‏آدم ‏ ‏وهذه ‏ ‏الأسودة ‏ ‏عن يمينه وشماله ‏ ‏نسم ‏ ‏بنيه فأهل اليمين منهم أهل الجنة ‏ ‏والأسودة ‏ ‏التي عن شماله أهل النار فإذا نظر عن يمينه ضحك وإذا نظر قبل شماله بكى حتى عرج بي إلى السماء الثانية فقال لخازنها افتح فقال له خازنها مثل ما قال الأول ففتح قال ‏ ‏أنس ‏ ‏فذكر أنه وجد في السموات ‏ ‏آدم ‏ ‏وإدريس ‏ ‏وموسى ‏ ‏وعيسى ‏ ‏وإبراهيم ‏ ‏صلوات الله عليهم ولم يثبت كيف منازلهم غير أنه ذكر أنه وجد ‏ ‏آدم ‏ ‏في السماء الدنيا ‏ ‏وإبراهيم ‏ ‏في السماء السادسة قال ‏ ‏أنس ‏ ‏فلما مر ‏ ‏جبريل ‏ ‏بالنبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏بإدريس ‏ ‏قال مرحبا بالنبي الصالح والأخ الصالح فقلت من هذا قال هذا ‏ ‏إدريس ‏ ‏ثم مررت ‏ ‏بموسى ‏ ‏فقال مرحبا بالنبي الصالح والأخ الصالح قلت من هذا قال هذا ‏ ‏موسى ‏ ‏ثم مررت ‏ ‏بعيسى ‏ ‏فقال مرحبا بالأخ الصالح والنبي الصالح قلت من هذا قال هذا ‏ ‏عيسى ‏ ‏ثم مررت ‏ ‏بإبراهيم ‏ ‏فقال مرحبا بالنبي الصالح ‏ ‏والابن الصالح قلت من هذا قال هذا ‏ ‏إبراهيم ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏ابن شهاب ‏ ‏فأخبرني ‏ ‏ابن حزم ‏ ‏أن ‏ ‏ابن عباس ‏ ‏وأبا حبة الأنصاري ‏ ‏كانا يقولان قال النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ثم عرج بي حتى ‏ ‏ظهرت ‏ ‏لمستوى أسمع فيه ‏ ‏صريف الأقلام ‏ ‏قال ‏ ‏ابن حزم ‏ ‏وأنس بن مالك ‏ ‏قال النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ففرض الله عز وجل على أمتي خمسين صلاة فرجعت بذلك حتى مررت على ‏ ‏موسى ‏ ‏فقال ما فرض الله لك على أمتك قلت فرض خمسين صلاة قال فارجع إلى ربك فإن أمتك لا تطيق ذلك فراجعت فوضع شطرها فرجعت إلى ‏ ‏موسى ‏ ‏قلت وضع شطرها فقال راجع ربك فإن أمتك لا تطيق فراجعت فوضع شطرها فرجعت إليه فقال ارجع إلى ربك فإن أمتك لا تطيق ذلك فراجعته فقال هي خمس وهي خمسون لا يبدل القول لدي فرجعت إلى ‏ ‏موسى ‏ ‏فقال راجع ربك فقلت استحييت من ربي ثم انطلق بي حتى انتهى بي إلى سدرة المنتهى وغشيها ألوان لا أدري ما هي ثم أدخلت الجنة فإذا فيها ‏ ‏حبايل ‏ ‏اللؤلؤ وإذا ترابها المسك

ترى ما هو شعورك عندما تقرأ مثل هذه الروايات؟ هل تشعر بالانبهار؟ بالاستنكار؟ بالسخرية؟ بالخشوع والخنوع والاستسلام؟ هل تأثر عقلك بعقيدتك الى حد تصديق ما رواه راعى الغنم محمد؟ ربما تكون بحاجة الى جرعة اخرى من الهلوسة المحمدية لتفهم انه ليس على المريض العقلى حرج! فإليك نفس الرواية الخرافية من منظور اخر وكما وردت ايضا فى صحيح البخارى تحت رقم 6963 حتى تتمعن فيما يقال و تقارن

حدثنا ‏ ‏عبد العزيز بن عبد الله ‏ ‏حدثني ‏ ‏سليمان ‏ ‏عن ‏ ‏شريك بن عبد الله ‏ ‏أنه قال سمعت ‏ ‏أنس بن مالك ‏ ‏يقول ‏
‏ليلة أسري برسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏من ‏ ‏مسجد الكعبة ‏ ‏أنه جاءه ثلاثة نفر ‏ ‏قبل أن يوحى إليه ‏ ‏وهو نائم في ‏ ‏المسجد الحرام ‏ ‏فقال أولهم أيهم هو فقال أوسطهم هو خيرهم فقال آخرهم خذوا خيرهم فكانت تلك الليلة فلم يرهم حتى أتوه ليلة أخرى ‏ ‏فيما يرى قلبه وتنام عينه ‏ ‏ولا ينام قلبه وكذلك الأنبياء تنام أعينهم ولا تنام قلوبهم فلم يكلموه حتى احتملوه فوضعوه عند ‏ ‏بئر زمزم ‏ ‏فتولاه منهم ‏ ‏جبريل ‏ ‏فشق ‏ ‏جبريل ‏ ‏ما بين نحره إلى ‏ ‏لبته ‏ ‏حتى فرغ من صدره وجوفه فغسله من ماء ‏ ‏زمزم ‏ ‏بيده حتى أنقى جوفه

ثم أتي ‏ ‏بطست ‏ ‏من ذهب فيه ‏ ‏تور ‏ ‏من ذهب محشوا إيمانا وحكمة فحشا به صدره ولغاديده ‏ ‏يعني عروق حلقه ثم أطبقه ثم عرج به إلى السماء الدنيا فضرب بابا من أبوابها فناداه أهل السماء من هذا فقال ‏‏جبريل ‏ ‏قالوا ومن معك قال ‏ ‏معي ‏ ‏محمد ‏ ‏قال وقد بعث قال نعم قالوا فمرحبا به وأهلا فيستبشر به أهل السماء لا يعلم أهل السماء بما يريد الله به في الأرض حتى يعلمهم فوجد في السماء الدنيا أدم‏

‏فقال له ‏ ‏جبريل ‏ ‏هذا أبوك ‏ ‏آدم ‏ ‏فسلم عليه فسلم عليه ورد عليه ‏ ‏آدم ‏ ‏وقال مرحبا وأهلا بابني نعم ‏ ‏الابن أنت فإذا هو في السماء الدنيا بنهرين ‏ ‏يطردان ‏ ‏فقال ما هذان النهران يا ‏ ‏جبريل ‏ ‏قال هذا النيل والفرات عنصرهما ثم مضى به في السماء فإذا هو بنهر آخر عليه قصر من لؤلؤ ‏ ‏وزبرجد ‏ ‏فضرب يده فإذا هو مسك أذفر قال ما هذا يا ‏ ‏جبريل ‏ ‏قال هذا الكوثر الذي خبأ لك ربك ثم عرج به إلى السماء الثانية فقالت الملائكة له مثل ما قالت له الأولى من هذا قال ‏ ‏جبريل ‏ ‏قالوا ومن معك قال ‏ ‏محمد ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قالوا وقد بعث إليه قال نعم قالوا مرحبا به وأهلا ثم عرج به إلى السماء الثالثة وقالوا له مثل ما قالت الأولى والثانية ثم عرج به إلى الرابعة فقالوا له مثل ذلك ثم عرج به إلى السماء الخامسة فقالوا مثل ذلك ثم عرج به إلى السماء السادسة فقالوا له مثل ذلك ثم عرج به إلى السماء السابعة فقالوا له مثل ذلك ‏ ‏كل سماء فيها أنبياء قد سماهم فأوعيت منهم ‏ ‏إدريس ‏ ‏في الثانية ‏ ‏وهارون ‏ ‏في الرابعة وآخر في الخامسة لم أحفظ اسمه ‏ ‏وإبراهيم ‏ ‏في السادسة ‏ ‏وموسى ‏ ‏في السابعة بتفضيل كلام الله ‏ ‏فقال ‏ ‏موسى ‏ ‏رب لم أظن أن يرفع علي أحد ثم علا به فوق ذلك بما لا يعلمه إلا الله حتى جاء سدرة المنتهى ودنا للجبار رب العزة فتدلى حتى كان منه قاب قوسين أو أدنى فأوحى الله فيما أوحى إليه خمسين صلاة على أمتك كل يوم وليلة ثم هبط حتى بلغ ‏ ‏موسى ‏ ‏فاحتبسه ‏ ‏موسى ‏ ‏فقال يا ‏ ‏محمد ‏ ‏ماذا عهد إليك ربك قال عهد إلي خمسين صلاة كل يوم وليلة قال إن أمتك لا تستطيع ذلك فارجع فليخفف عنك ربك وعنهم فالتفت النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏إلى ‏ ‏جبريل ‏ ‏كأنه يستشيره في ذلك فأشار إليه ‏ ‏جبريل ‏ ‏أن نعم إن شئت فعلا به إلى الجبار فقال وهو مكانه يا رب خفف عنا فإن أمتي لا تستطيع هذا فوضع عنه عشر صلوات ثم رجع إلى ‏ ‏موسى ‏ ‏فاحتبسه فلم يزل يردده ‏ ‏موسى ‏ ‏إلى ربه حتى صارت إلى خمس صلوات ثم احتبسه ‏ ‏موسى ‏ ‏عند الخمس فقال يا ‏ ‏محمد ‏ ‏والله لقد راودت ‏ ‏بني إسرائيل ‏ ‏قومي على أدنى من هذا فضعفوا فتركوه فأمتك أضعف أجسادا وقلوبا وأبدانا وأبصارا وأسماعا فارجع فليخفف عنك ربك كل ذلك يلتفت النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏إلى ‏ ‏جبريل ‏ ‏ليشير عليه ولا يكره ذلك ‏ ‏جبريل ‏ ‏فرفعه عند الخامسة فقال يا رب إن أمتي ضعفاء أجسادهم وقلوبهم وأسماعهم وأبصارهم وأبدانهم فخفف عنا فقال الجبار يا ‏ ‏محمد ‏ ‏قال لبيك وسعديك قال إنه لا يبدل القول لدي كما فرضته عليك في أم الكتاب قال فكل حسنة بعشر أمثالها فهي خمسون في أم الكتاب وهي خمس عليك فرجع إلى ‏ ‏موسى ‏ ‏فقال كيف فعلت فقال خفف عنا أعطانا بكل حسنة عشر أمثالها قال ‏ ‏موسى ‏ ‏قد والله راودت ‏ ‏بني إسرائيل ‏ ‏على أدنى من ذلك فتركوه ارجع إلى ربك فليخفف عنك أيضا قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يا ‏ ‏موسى ‏ ‏قد والله استحييت من ربي مما اختلفت إليه قال فاهبط باسم الله قال واستيقظ وهو في ‏ ‏مسجد الحرام


وزير خارجيه إله الغبرة، فشخ صدر محمد وافرغ محتوياته فى طشت ملئ بالحكمة والايمان! وليس اى طشت... لا... طشت من الذهب! وأتسأل... ما هو شعورك كمسلم وانت تقرأ هذه الاحاديث الشريفة اللطيفة الظريفة؟ هل تشعر بالزهو والفخر؟ هل تشعر انه ربما آن الاوان للتفكير لتفيق من التخدير و تخرج من صفوف الحمير؟